____________________
(1) أي: للطبيعة، وقوله: (لها) خبر (كان)، و (مقدار) اسمه.
(2) أي: تشخص الطبيعة بمشخص له شدة الملائمة، كالصلاة في المسجد.
(3) يعني: ولأجل زيادة المصلحة ونقصانها بالمشخص الملائم و المنافر ينقص ثوابها تارة ويزيد أخرى.
(2) أي: تشخص الطبيعة بمشخص له شدة الملائمة، كالصلاة في المسجد.
(3) يعني: ولأجل زيادة المصلحة ونقصانها بالمشخص الملائم و المنافر ينقص ثوابها تارة ويزيد أخرى.