____________________
(1) أي: كون الصلاة معراجا، وضميرا (تشخصها، وقوعها) راجعان إلى الصلاة، وضمير (فيه) راجع إلى الحمام.
(2) أي: للطبيعة المأمور بها. وهذا إشارة إلى دفع إشكال اجتماع الوجوب والاستحباب في العبادات المستحبة.
(3) أي: في الطبيعة، وضميرا (تخصصها، معها) راجعان إلى الماهية.
(4) تقريب لوجه زيادة المصلحة ونقصانها، وبيان لما يقاس إليه زيادة المصلحة ونقصانها، أما الزيادة والنقيصة فمنشؤهما اختلاف المشخصات في الملائمة وعدمها. وأما المقيس عليه، فهي مصلحة الطبيعة المتشخصة بما لا يلائمها ولا ينافرها.
(2) أي: للطبيعة المأمور بها. وهذا إشارة إلى دفع إشكال اجتماع الوجوب والاستحباب في العبادات المستحبة.
(3) أي: في الطبيعة، وضميرا (تخصصها، معها) راجعان إلى الماهية.
(4) تقريب لوجه زيادة المصلحة ونقصانها، وبيان لما يقاس إليه زيادة المصلحة ونقصانها، أما الزيادة والنقيصة فمنشؤهما اختلاف المشخصات في الملائمة وعدمها. وأما المقيس عليه، فهي مصلحة الطبيعة المتشخصة بما لا يلائمها ولا ينافرها.