____________________
اللثام (1)» عنه قبل قوله «ولله الحمد»: «الله أكبر» بعد قوله «والله أكبر» وسقطت واو «والحمد لله» في «كشف اللثام» ولم يزد في «الذكرى (2)» ما في المنتهى وكشف اللثام لكنه أسقط من آخره قوله «والحمد الله على ما أبلانا» وقد عرفت ما في «البيان (3)» وأنه قال: إنه يكبر الإمام على الباب فخصه بالإمام وبأنه على الباب، وظاهر «المختلف (4) والمنتهى (5)» وغيرهما (6) أنه بعد الفرائض، فتأمل.
وفي «المقنعة (7)»: الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا والله أكبر، والحمد لله على ما رزقنا من بهيمة الأنعام. وعن «فقه القرآن» للراوندي (8): الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله والله أكبر، الله أكبر ولله الحمد، والحمد لله على ما رزقنا من بهيمة الأنعام».
وقد وقع في «المبسوط (9) والنهاية (10) والشرائع (11)» اختلاف في وصفه في باب الصلاة وباب الحج، ففي حجها وحج «الإرشاد (12)» عين ما في صلاة «السرائر» وحجها (13)، وقد سمعت ما في صلاة «السرائر والتلخيص» في الفطر
وفي «المقنعة (7)»: الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا والله أكبر، والحمد لله على ما رزقنا من بهيمة الأنعام. وعن «فقه القرآن» للراوندي (8): الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله والله أكبر، الله أكبر ولله الحمد، والحمد لله على ما رزقنا من بهيمة الأنعام».
وقد وقع في «المبسوط (9) والنهاية (10) والشرائع (11)» اختلاف في وصفه في باب الصلاة وباب الحج، ففي حجها وحج «الإرشاد (12)» عين ما في صلاة «السرائر» وحجها (13)، وقد سمعت ما في صلاة «السرائر والتلخيص» في الفطر