____________________
(1) كما هو المعروف، وتشهد له النصوص (1).
وفي خبر أبي بصير: (ولا يضحى بثور، ولا جمل) (2)، وعن النهاية:
مثله (3). لكنه محمول على الاستحباب، لما عن المنتهى: لا نعلم خلافا في جواز العكس (4). وهو الذي يقتضيه ظاهر النصوص الأخر للتعبير فيها بالأفضل (5).
(2) ففي الصحيح: والضحايا من الغنم الفحولة (6).
(3) كما في مرسل الحلبي (7).
(4) كما في صحيح ابن مسلم في كبش إبراهيم (8)، وفي خبر ابن عمار في ضحية النبي صلى الله عليه وآله (9).
لكن الترتيب بينهما غير ظاهر، بل الجمع يقتضي التخيير، وإن مال في الجواهر إلى ما في المتن تسامحا في أدلة السنن (10).
وفي خبر أبي بصير: (ولا يضحى بثور، ولا جمل) (2)، وعن النهاية:
مثله (3). لكنه محمول على الاستحباب، لما عن المنتهى: لا نعلم خلافا في جواز العكس (4). وهو الذي يقتضيه ظاهر النصوص الأخر للتعبير فيها بالأفضل (5).
(2) ففي الصحيح: والضحايا من الغنم الفحولة (6).
(3) كما في مرسل الحلبي (7).
(4) كما في صحيح ابن مسلم في كبش إبراهيم (8)، وفي خبر ابن عمار في ضحية النبي صلى الله عليه وآله (9).
لكن الترتيب بينهما غير ظاهر، بل الجمع يقتضي التخيير، وإن مال في الجواهر إلى ما في المتن تسامحا في أدلة السنن (10).