وكتاب: إزالة الران عن قلوب الأخوان في معنى كتاب الغيبة (1).
وكتاب: قدس الطور وينبوع النشور في معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله.
وكتاب: الفسخ على من أجاز في الأخبار النسخ.
وكتاب: في تفسح العرب في لغاتها وإشاراتها إلى مرادها في معنى الإشارات إلى ما ينكره العوام وغيرهم من الأسباب (انتهى ما نقلناه من التنقيح).
ثم بعده النجاشي رحمه الله (2) في رجاله، قال:
محمد بن أحمد بن الجنيد أبو علي الكاتب الإسكافي وجه في أصحابنا جليل القدر وصنف فأكثر وأنا ذاكر لها بحسب الفهرست الذي ذكرت فيه، وسمعت بعض شيوخنا أنه كان عنده مال للصاحب عليه السلام وسيف أيضا، وأنه وصى به إلى جاريته فهلك ذلك، له كتاب تهذيب الشيعة لأحكام الشريعة، كتب هذا الكتاب، ثم ذكر عدة كتب (3).
ثم قال: كتاب الصلاة أبواب هذا الكتاب، ثم ذكر عدة كتب مرتبطة بالصلاة (4)، ثم ذكر كتبا أخر غير الصلاة (5).
ثم قال: كتب البيوع وما يجري مجراها، ثم ذكر عدة كتب (6).
ثم قال: كتب الحدود، ثم ذكر عدة كتب (7).
ثم قال: كتب السير، ثم ذكر عدة كتب (8).
ثم ذكر عدة كتب أخر (9).
ثم قال: كتب المواريث. ثم ذكر عدة كتب (10).