____________________
وعدمه ليسا مبنيين على كون التركيب بين الجنس والفصل انضماميا أو اتحاديا حتى يقال بالجواز على الأول، وبالامتناع على الثاني.
(1) هذا الضمير وضمير (عليه) راجعان إلى المجمع.
(2) معطوف على (عدم) في قوله: (عدم كون العنوانين. إلخ).
(3) يعني: ولا يكاد يتخلف ذاتياتها، فتخلف الصلاتية والغصبية عن الحركة يكشف عن عدم دخلهما في ماهياتها وذاتياتها. وضمائر (حقيقتها، ماهيتها، ذاتياتها) راجعة إلى الحركة.
(4) يعني: سواء وقعت الحركة جزا للصلاة أم لا، وسواء كانت تلك الدار مغصوبة أم لا.
وبالجملة: فالقول بتعدد الجنس والفصل وجودا وعدمه أجنبي عن العناوين العرضية كالصلاة والغصب، ولا يوجب تعدد متعلق الامر و النهي في المقام.
(1) هذا الضمير وضمير (عليه) راجعان إلى المجمع.
(2) معطوف على (عدم) في قوله: (عدم كون العنوانين. إلخ).
(3) يعني: ولا يكاد يتخلف ذاتياتها، فتخلف الصلاتية والغصبية عن الحركة يكشف عن عدم دخلهما في ماهياتها وذاتياتها. وضمائر (حقيقتها، ماهيتها، ذاتياتها) راجعة إلى الحركة.
(4) يعني: سواء وقعت الحركة جزا للصلاة أم لا، وسواء كانت تلك الدار مغصوبة أم لا.
وبالجملة: فالقول بتعدد الجنس والفصل وجودا وعدمه أجنبي عن العناوين العرضية كالصلاة والغصب، ولا يوجب تعدد متعلق الامر و النهي في المقام.