وأما [أما] لو جهل (2) وتردد بين أن يكون الخاص بعد حضور وقت العمل بالعام وقبل حضوره [1]
____________________
فيصير أقوى من ظهور العام في عمومه الافرادي ولو كان بالوضع، فيقدم على ظهور العام، لوضوح تقدم الأقوى ظهورا على الأضعف.
(1) أي: تاريخ الخاص والعام.
(2) يعني: وأما لو جهل تاريخهما، أو تاريخ أحدهما، وتردد الخاص بين وروده بعد حضور وقت العمل بالعام حتى يكون ناسخا له، و بين وروده قبل حضور وقته حتى يكون مخصصا له، ولم يكن مزية لاحد الاحتمالين على الاخر، فيحكم بإجمالهما، ويرجع إلى الأصول العملية، لا إلى النسخ، ولا إلى التخصيص، كما هو الشأن في جميع موارد إجمال الدليل.
(1) أي: تاريخ الخاص والعام.
(2) يعني: وأما لو جهل تاريخهما، أو تاريخ أحدهما، وتردد الخاص بين وروده بعد حضور وقت العمل بالعام حتى يكون ناسخا له، و بين وروده قبل حضور وقته حتى يكون مخصصا له، ولم يكن مزية لاحد الاحتمالين على الاخر، فيحكم بإجمالهما، ويرجع إلى الأصول العملية، لا إلى النسخ، ولا إلى التخصيص، كما هو الشأن في جميع موارد إجمال الدليل.