____________________
(1) معطوف على قوله: (في أن التكليف) يعني: ويمكن أن يكون النزاع في صحة المخاطبة مع المعدومين. وهذا إشارة إلى الوجه الثاني.
كما أن قوله:
(هل يصح تعلقه بالمعدومين) إشارة إلى الوجه الأول المتقدم بقولنا: (الأول أن يقال هل يصح. إلخ)، وضمير (معهم) راجع إلى المعدومين.
(2) بأن يخاطب المعدومون مع الغائبين، فمخاطبة المعدومين تكون تارة بالاستقلال، وأخرى مع الانضمام إلى الغائبين، فيقع النزاع في صحة مخاطبة المعدومين بأحد هذين النحوين بالألفاظ الموضوعة للخطاب، كضمير الخطاب وأدوات النداء، أو بنفس توجيه الكلام إليهم من دون اشتماله على الألفاظ الموضوعة للخطاب.
(3) معطوف على قوله: (بالألفاظ) يعني: المخاطبة مع المعدومين، بل مع الغائبين بنفس توجيه الكلام إليهم من دون اشتماله على الألفاظ الموضوعة للخطاب.
(4) أي: وعدم صحة المخاطبة، وقوله: (عدم) معطوف على صحة، وضمير (إليهم) راجع إلى المعدومين.
(5) معطوف على (ان التكليف) يعني: يمكن أن يكون النزاع في عموم
كما أن قوله:
(هل يصح تعلقه بالمعدومين) إشارة إلى الوجه الأول المتقدم بقولنا: (الأول أن يقال هل يصح. إلخ)، وضمير (معهم) راجع إلى المعدومين.
(2) بأن يخاطب المعدومون مع الغائبين، فمخاطبة المعدومين تكون تارة بالاستقلال، وأخرى مع الانضمام إلى الغائبين، فيقع النزاع في صحة مخاطبة المعدومين بأحد هذين النحوين بالألفاظ الموضوعة للخطاب، كضمير الخطاب وأدوات النداء، أو بنفس توجيه الكلام إليهم من دون اشتماله على الألفاظ الموضوعة للخطاب.
(3) معطوف على قوله: (بالألفاظ) يعني: المخاطبة مع المعدومين، بل مع الغائبين بنفس توجيه الكلام إليهم من دون اشتماله على الألفاظ الموضوعة للخطاب.
(4) أي: وعدم صحة المخاطبة، وقوله: (عدم) معطوف على صحة، وضمير (إليهم) راجع إلى المعدومين.
(5) معطوف على (ان التكليف) يعني: يمكن أن يكون النزاع في عموم