____________________
ومنها: ما عن أبي الحسن البصري من (أنه اللفظ المستغرق لجميع ما يصلح له.
ومنها: أنه ما دل على مسميات باعتبار أمر اشتركت فيه مطلقا جزئية أي دفعة لا بدلا، كما في المنكر.
ومنها: ما عن المحقق في المعارج من (أنه اللفظ الدال على اثنين فصاعدا من غير حصر).
ومنها: ما عن العلامة في النهاية من (أنه اللفظ الواحد المتبادل بالفعل لما هو صالح له بالقوة مع تعدد موارده).
ومنها: ما عن شيخنا البهائي قدس سره من (أنه اللفظ الموضوع لاستغراق أجزائه أو جزئياته).
(1) لدخول المثنى والمجموع وأسماء العدد والعمومات المخصصة في التعريف الثاني، وهو (اللفظ المستغرق لجميع ما يصلح له).
(2) لخروج جملة من العمومات عن التعريف الثاني المذكور، كالنكرة في سياق النفي، والعموم المستفاد من القرينة كمقدمات الحكمة و غيرها. ومن أراد الوقوف على ما يرد على التعريفات من الاشكال طردا وعكسا فعليه مراجعة المطولات كالفصول.
(3) وهو تعريف موضوع مسألة أصولية، فان العام من موضوعات مسائل
ومنها: أنه ما دل على مسميات باعتبار أمر اشتركت فيه مطلقا جزئية أي دفعة لا بدلا، كما في المنكر.
ومنها: ما عن المحقق في المعارج من (أنه اللفظ الدال على اثنين فصاعدا من غير حصر).
ومنها: ما عن العلامة في النهاية من (أنه اللفظ الواحد المتبادل بالفعل لما هو صالح له بالقوة مع تعدد موارده).
ومنها: ما عن شيخنا البهائي قدس سره من (أنه اللفظ الموضوع لاستغراق أجزائه أو جزئياته).
(1) لدخول المثنى والمجموع وأسماء العدد والعمومات المخصصة في التعريف الثاني، وهو (اللفظ المستغرق لجميع ما يصلح له).
(2) لخروج جملة من العمومات عن التعريف الثاني المذكور، كالنكرة في سياق النفي، والعموم المستفاد من القرينة كمقدمات الحكمة و غيرها. ومن أراد الوقوف على ما يرد على التعريفات من الاشكال طردا وعكسا فعليه مراجعة المطولات كالفصول.
(3) وهو تعريف موضوع مسألة أصولية، فان العام من موضوعات مسائل