____________________
ركعة) أما استحباب الغسل فقد تقدم (1) الكلام فيه وفي أطرافه.
وأما استحباب التنفل فيه بعشرين ركعة فهو المشهور كما في «المختلف (2) وتخليص التلخيص والذكرى (3) وجامع المقاصد (4) والغرية ومجمع البرهان (5) والذخيرة (6)» والأشهر كما في «رياض المسائل (7)» وهو مذهب المعظم كما في «كشف اللثام (8)» ومذهب الأصحاب كما في «المدارك (9)» وعليه العمل والفتوى كما في «شرح الشيخ نجيب الدين» وهو مذهب علمائنا خلافا للجمهور كما في «المعتبر (10)» وعليه الاجماع كما في «المنتهى (11) والتذكرة (12)» وهو خيرة الحسن (13) فيما نقل عنه والمفيد (14) والشيخ (15) ومن تأخر (16) عنهما.
وفي «المختلف» عن أبي علي أنها ثماني عشرة ركعة (17) مع أنه نقل عبارته
وأما استحباب التنفل فيه بعشرين ركعة فهو المشهور كما في «المختلف (2) وتخليص التلخيص والذكرى (3) وجامع المقاصد (4) والغرية ومجمع البرهان (5) والذخيرة (6)» والأشهر كما في «رياض المسائل (7)» وهو مذهب المعظم كما في «كشف اللثام (8)» ومذهب الأصحاب كما في «المدارك (9)» وعليه العمل والفتوى كما في «شرح الشيخ نجيب الدين» وهو مذهب علمائنا خلافا للجمهور كما في «المعتبر (10)» وعليه الاجماع كما في «المنتهى (11) والتذكرة (12)» وهو خيرة الحسن (13) فيما نقل عنه والمفيد (14) والشيخ (15) ومن تأخر (16) عنهما.
وفي «المختلف» عن أبي علي أنها ثماني عشرة ركعة (17) مع أنه نقل عبارته