أظهر (1). وفي «كشف الرموز (2)» أشبه. وفي «كشف اللثام (3)» أقوى. وجعله في «رياض المسائل (4)» قويا. واستظهره في «المقاصد العلية (5)» من الألفية. وعن الكيدري أنه أحوط (6). ونقله في «مصابيح الظلام (7)» عن الطبرسي والتوني. وقد يلوح من جملي علم الهدى والشيخ «والوسيلة» وكذا «الغنية» المنع كما يأتي نقل كلامهم. وظاهر جهاد «التذكرة (8)» التوقف حيث اقتصر على نسبة المنع إلى جماعة والجواز إلى آخرين.
ونسب جماعة (9) التحريم إلى الخلاف وآخرون كالشهيد في «الذكرى (10)» وغيره (11) نسب إليه الجواز، ويأتي نقل كلامه. ونسبه في «رياض المسائل (12)» إلى الذكرى وليس كذلك كما يأتي نقل كلامها، نعم استظهر منها في «جامع المقاصد (13)» الاضطراب في الفتوى. ونسب (14) إلى السيد في «المحمديات والميافارقيات» قال