____________________
وفي " الغنية (1) " الإجماع عليه وفي " الذكرى (2) " أنه المشهور وفي " جامع المقاصد (3) " بعد أن قيد العبارة بذلك قال: هو الأشهر.
وفي " الفقيه (4) " تجعل إحداهما من عند الترقوة يلصقها بجلده من الجانب الأيمن والجريدة الأخرى عند وركه من الجانب الأيسر ما بين القميص والإزار.
ونقل هذه العبارة في " المختلف (5) " عن علي بن بابويه. وفي " الذكرى (6) " أنه مذهبه في الرسالة. واستدل له في " المختلف (7) " بخبر يونس (8) عنهم (عليهم السلام) تجعل له واحدة بين ركبتيه نصف مما يلي الساق ونصف مما يلي الفخذ. يجعل الأخرى تحت إبطه الأيمن. ودلالته على ذلك كما ترى، نعم هذا الخبر نقل في " الذكرى (9) " أن الجعفي عمل به، وكذا الحسن بن عيسى على ما نقل عنه في " المعتبر (10) ".
وقال في " مختصر المصباح (11) " أن اليمنى على الجلد عند حقوه من الأيمن واليسرى على الأيسر بين القميص والإزار وفي " الانتصار (12) " أنه روي في طرق معروفة عند العامة أن الجريدة من أصل اليدين إلى أصل الترقوة وفي " المراسم (13) " أن اليمنى مع الترقوة على الجلد واليسرى على القميص من عند تحت اليد إلى أسفل.
وفي " الفقيه (4) " تجعل إحداهما من عند الترقوة يلصقها بجلده من الجانب الأيمن والجريدة الأخرى عند وركه من الجانب الأيسر ما بين القميص والإزار.
ونقل هذه العبارة في " المختلف (5) " عن علي بن بابويه. وفي " الذكرى (6) " أنه مذهبه في الرسالة. واستدل له في " المختلف (7) " بخبر يونس (8) عنهم (عليهم السلام) تجعل له واحدة بين ركبتيه نصف مما يلي الساق ونصف مما يلي الفخذ. يجعل الأخرى تحت إبطه الأيمن. ودلالته على ذلك كما ترى، نعم هذا الخبر نقل في " الذكرى (9) " أن الجعفي عمل به، وكذا الحسن بن عيسى على ما نقل عنه في " المعتبر (10) ".
وقال في " مختصر المصباح (11) " أن اليمنى على الجلد عند حقوه من الأيمن واليسرى على الأيسر بين القميص والإزار وفي " الانتصار (12) " أنه روي في طرق معروفة عند العامة أن الجريدة من أصل اليدين إلى أصل الترقوة وفي " المراسم (13) " أن اليمنى مع الترقوة على الجلد واليسرى على القميص من عند تحت اليد إلى أسفل.