____________________
وخرقة يشد بها فخذاه وعمامة يعمم بها محنكا وللمرأة لفافتان أو لفافة ونمط وخرقة يشد بها فخذيها. وهذه العبارة تعطي اختصاص الحبرة بالرجل كعبارة التلخيص (1).
وأما وصفها بالعبرية فقد علمت دخولها تحت مذاهب العلماء والإجماعات المنقولة وإنما خلا عن ذلك إجماعا الخلاف والغنية ووصفها بذلك في " المبسوط (2) والنهاية (3) والوسيلة (4) والشرائع (5) والنافع (6) والمعتبر (7) " وسائر كتب المتأخرين (8) وفي " المقنعة (9) والمراسم (10) " وصفها باليمنية الغير المذهبة وفي " السرائر (11) " الاقتصار على الحبرة وأنها هي النمط كما يأتي نقله عنه.
وعن " المقنع (12) " أنه يلف في حبر يماني عبري أو أظفار نظيف. فردد بين الأمرين. والعبرية بكسر العين أو فتحها منسوبة إلى العبر جانب الوادي أو موضع والظفر بالكسر حصن باليمن والأظفار بلدة قرب صنعاء والصحيح ظفار كعظام.
وفي " الدروس (13) والروضة (14) " وصفها بكونها حمراء.
وأما وصفها بالعبرية فقد علمت دخولها تحت مذاهب العلماء والإجماعات المنقولة وإنما خلا عن ذلك إجماعا الخلاف والغنية ووصفها بذلك في " المبسوط (2) والنهاية (3) والوسيلة (4) والشرائع (5) والنافع (6) والمعتبر (7) " وسائر كتب المتأخرين (8) وفي " المقنعة (9) والمراسم (10) " وصفها باليمنية الغير المذهبة وفي " السرائر (11) " الاقتصار على الحبرة وأنها هي النمط كما يأتي نقله عنه.
وعن " المقنع (12) " أنه يلف في حبر يماني عبري أو أظفار نظيف. فردد بين الأمرين. والعبرية بكسر العين أو فتحها منسوبة إلى العبر جانب الوادي أو موضع والظفر بالكسر حصن باليمن والأظفار بلدة قرب صنعاء والصحيح ظفار كعظام.
وفي " الدروس (13) والروضة (14) " وصفها بكونها حمراء.