____________________
انتهى حاصل كلامه.
وعن الكاتب فيما يظهر من كلامه كما في " الذكرى " أنه إذا كانت الأرض رخوة يعمل له شبه اللحد من بناء تحصيلا للفضيلة (1). وإليه ذهب المحقق في " المعتبر (2) " والمصنف في " المنتهى (3) " والشهيد الثاني في " الروض (4) " ونقله الشهيد (5) والكركي (6) ساكتين عليه وظاهرهما الميل إليه. ونفى عنه البأس في " كشف اللثام (7) ".
وقال أبو حنيفة: الشق أفضل من اللحد (8).
وصرح كثير من الأصحاب (9) باستحباب اللحد واسعا مقدار ما يجلس فيه.
قوله قدس الله تعالى روحه: * (وحل عقد الكفن من عند رأسه ورجليه) * إجماعا كما " الغنية (10) والمعتبر (11) والمدارك (12) " وظاهر " مجمع البرهان " حيث قال للخبر والفتوى (13).
وعن الكاتب فيما يظهر من كلامه كما في " الذكرى " أنه إذا كانت الأرض رخوة يعمل له شبه اللحد من بناء تحصيلا للفضيلة (1). وإليه ذهب المحقق في " المعتبر (2) " والمصنف في " المنتهى (3) " والشهيد الثاني في " الروض (4) " ونقله الشهيد (5) والكركي (6) ساكتين عليه وظاهرهما الميل إليه. ونفى عنه البأس في " كشف اللثام (7) ".
وقال أبو حنيفة: الشق أفضل من اللحد (8).
وصرح كثير من الأصحاب (9) باستحباب اللحد واسعا مقدار ما يجلس فيه.
قوله قدس الله تعالى روحه: * (وحل عقد الكفن من عند رأسه ورجليه) * إجماعا كما " الغنية (10) والمعتبر (11) والمدارك (12) " وظاهر " مجمع البرهان " حيث قال للخبر والفتوى (13).