____________________
" وما دون السوار " بمعني الأسفل، مع أنه (قدس سره) جعله في قوله " ما دون الخمار " بمعني تحت (1).
وفيه ما لا يخفى، إذا الظاهر وحدة المراد بهذه الكلمة في كلتا الفقرتين.
والحق ما ذكرنا.
ومنها: ما رواه زرارة - بسند لا بأس به إلا من جهة القاسم بن عروة - عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل " إلا ما ظهر منها " قال: الزينة الظاهرة الكحل والخاتم (2).
فإن كون الكحل والخاتم من الزينة الظاهرة لا يمكن إلا بأن يكون موضعهما مما يكون ظاهرا، فجواز إبدائهما دليل جواز إبداء موضعيهما من الوجه والكفين.
ومنها: ما رواه سعدان بن مسلم، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن قول الله عز وجل " ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها " قال: الخاتم والمسكة
وفيه ما لا يخفى، إذا الظاهر وحدة المراد بهذه الكلمة في كلتا الفقرتين.
والحق ما ذكرنا.
ومنها: ما رواه زرارة - بسند لا بأس به إلا من جهة القاسم بن عروة - عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل " إلا ما ظهر منها " قال: الزينة الظاهرة الكحل والخاتم (2).
فإن كون الكحل والخاتم من الزينة الظاهرة لا يمكن إلا بأن يكون موضعهما مما يكون ظاهرا، فجواز إبدائهما دليل جواز إبداء موضعيهما من الوجه والكفين.
ومنها: ما رواه سعدان بن مسلم، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن قول الله عز وجل " ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها " قال: الخاتم والمسكة