____________________
(1) هذا حاصل ما أفاده من عدم إفادة اللام للتعيين، إذ بعد إنكار كون اللام للتعريف الذهني لا بد أن يكون اللام للتزيين، كاللام الداخلة على الاعلام، كالحسن والحسين ونظائرهما من الاعلام الشخصية.
(2) يعني: في جميع الموارد يكون اللام للتزيين.
(3) من العهد الخارجي والحضوري والذكري، وتعريف الجنس، والاستغراق والعهد الذهني، فان هذه الخصوصيات انما تستفاد من القرائن.
(4) أي: تعيين الخصوصيات على كل حال حتى على القول بوضع اللام للإشارة.
(5) لو وصلية، يعني: للاحتياج إلى القرائن لاستفادة الخصوصيات من العهد وغيره مما ذكر على جميع الأقوال حتى على القول بإفادة اللام للإشارة إلى المعنى، غاية الامر أنه على القول باشتراك اللام لفظيا أو معنويا تكون القرينة معينة، ومع الحاجة إلى القرينة في استفادة الخصوصيات لا حاجة إلى وضع اللام للإشارة إلى المعنى، بل قد عرفت أن وضعه للإشارة مخل بالحمل، لاحتياج الحمل إلى التجريد.
(6) أي: على المعنى مقرونا بتلك الخصوصيات.
(7) أي: وضع اللام للإشارة إلى المعنى.
(2) يعني: في جميع الموارد يكون اللام للتزيين.
(3) من العهد الخارجي والحضوري والذكري، وتعريف الجنس، والاستغراق والعهد الذهني، فان هذه الخصوصيات انما تستفاد من القرائن.
(4) أي: تعيين الخصوصيات على كل حال حتى على القول بوضع اللام للإشارة.
(5) لو وصلية، يعني: للاحتياج إلى القرائن لاستفادة الخصوصيات من العهد وغيره مما ذكر على جميع الأقوال حتى على القول بإفادة اللام للإشارة إلى المعنى، غاية الامر أنه على القول باشتراك اللام لفظيا أو معنويا تكون القرينة معينة، ومع الحاجة إلى القرينة في استفادة الخصوصيات لا حاجة إلى وضع اللام للإشارة إلى المعنى، بل قد عرفت أن وضعه للإشارة مخل بالحمل، لاحتياج الحمل إلى التجريد.
(6) أي: على المعنى مقرونا بتلك الخصوصيات.
(7) أي: وضع اللام للإشارة إلى المعنى.