____________________
وفي «تعليق النافع (1)» التسميت بالمهملة الدعاء لأمور الدنيا وبالمعجمة لأمور الآخرة، انتهى. وقال جماعة (2): إن التسميت أن يقول «يرحمك الله تعالى» وآخرون (3) أن يقول «يرحمك الله» أو «يغفر الله لك» وأمثال ذلك.
وجوازه بل استحبابه مشهور بين الأصحاب كما في «الذخيرة (4) والحدائق (5)».
وفي «المعتبر (6) والمنتهى (7) والتحرير (8) ونهاية الإحكام (9) وكشف اللثام (10) والهلالية» التقييد بما إذا كان مؤمنا. واحتمل في «مجمع البرهان (11) والذخيرة (12)» الجواز في المسلم. وقال في «الحدائق (13) وشرح المفاتيح (14)» لا وجه لذلك والمسلم الوارد في الأخبار يراد به المؤمن، ويؤيده عده من حقوق الإخوان، انتهى.
وجوازه بل استحبابه مشهور بين الأصحاب كما في «الذخيرة (4) والحدائق (5)».
وفي «المعتبر (6) والمنتهى (7) والتحرير (8) ونهاية الإحكام (9) وكشف اللثام (10) والهلالية» التقييد بما إذا كان مؤمنا. واحتمل في «مجمع البرهان (11) والذخيرة (12)» الجواز في المسلم. وقال في «الحدائق (13) وشرح المفاتيح (14)» لا وجه لذلك والمسلم الوارد في الأخبار يراد به المؤمن، ويؤيده عده من حقوق الإخوان، انتهى.