____________________
لقمة فمضغها أو ابتلعها أو تناول قلة فشرب منها فإن كثر ذلك عادة أبطل.
وفي «نهاية الإحكام (1)» لو مضغ علكا فكالأكل. وفي «التنقيح (2)» لو مضغ علكا متنفشا فابتلعه مع الريق أبطل اتفاقا، لأنه فعل كثير.
وفي «المنتهى (3) وجامع المقاصد (4) والغرية» لو بقي بين أسنانه من بقايا الغذاء فابتلعه في الصلاة لم تفسد قولا واحدا. وبه صرح في «المبسوط (5) والوسيلة (6) والمعتبر (7) والتذكرة (8) ونهاية الإحكام (9) والذكرى (10) والدروس (11) والمهذب البارع (12) والموجز الحاوي (13) وكشف الالتباس (14) والجعفرية (15) وإرشاد الجعفرية (16) والروض (17) والمقاصد العلية (18) والهلالية والجواهر المضيئة» وهو ظاهر «الذخيرة (19)
وفي «نهاية الإحكام (1)» لو مضغ علكا فكالأكل. وفي «التنقيح (2)» لو مضغ علكا متنفشا فابتلعه مع الريق أبطل اتفاقا، لأنه فعل كثير.
وفي «المنتهى (3) وجامع المقاصد (4) والغرية» لو بقي بين أسنانه من بقايا الغذاء فابتلعه في الصلاة لم تفسد قولا واحدا. وبه صرح في «المبسوط (5) والوسيلة (6) والمعتبر (7) والتذكرة (8) ونهاية الإحكام (9) والذكرى (10) والدروس (11) والمهذب البارع (12) والموجز الحاوي (13) وكشف الالتباس (14) والجعفرية (15) وإرشاد الجعفرية (16) والروض (17) والمقاصد العلية (18) والهلالية والجواهر المضيئة» وهو ظاهر «الذخيرة (19)