فقال كنت اعزل عن جارية لي فجاءت بولد فقال على الذكر الوكاء (1) قد ينقلب (2) فألحق به الولد.
1109 (2) المناقب 377 ج 2 - جابر بن عبد الله بن يحيى قال جاء رجل إلى علي عليه السلام فقال يا أمير المؤمنين انى كنت اعزل عن امرأتي وانها جاءت بولد فقال عليه السلام وأناشدك الله هل وطأتها ثم عاودتها قبل أن تبول قال نعم قال فالولد لك.
وتقدم في الباب المتقدم ويأتي في الباب التالي ما يمكن ان يناسب ذلك.
(15) باب ان من أنزل على فرج زوجه البكر من غير إيلاج فحملت الحق به الولد 1110 (1) قرب الإسناد 69 - السندي بن محمد البزاز قال حدثني أبو البختري عن جعفر عن أبيه ان جرلا أتى علي بن أبي طالب عليه السلام فقال إن امرأتي هذه حامل وهي جارية حدثة وهي عذراء وهي حامل في تسعة أشهر ولا أعلم إلا خيرا وأنا شيخ كبير ما افترعتها (3) وأنها لعلى حالها فقال له علي عليه السلام نشدتك الله هل كنت تهريق على فرجها (4) فقال علي عليه السلام ان لكل فرج ثقبين ثقب يدخل فيه ماء الرجل وثقب يخرج منه البول وأفواه الرحم تحت الثقب الذي يدخل منه ماء الرجل فإذا دخل الماء في فم واحد من أفواه الرحم حملت المرأة بولد واحد وإذا دخل من اثنين حملت المرأة باثنين وإذا دخل من ثلاثة حملت بثلاثة وإذا دخل من أربعة حملت بأربعة وليس هناك غير ذلك وقد ألحقت بك ولدها فسوغها (5) القوابل فجاءت بغلام فعاش.
1111 (2) إرشاد المفيد 112 - ما رواه نقلة الآثار من العامة والخاصة أن امرأة نكحها شيخ كبير فحملت فزعم الشيخ أنه لم يصل إليها وأنكر حملها فالتبس الأمر