عليه السلام ستة أشهر وارضع سنتين وهو قول الله عز وجل (ووصينا الانسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا) 1095 (10) تفسير القمي 297 ج 2 - عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال في حديث وكان بين الحسن والحسين عليهما السلام طهر واحد وكان الحسين عليه السلام في بطن أمه ستة أشهر وفصاله أربع وعشرون شهرا وهو قوله تعالى (وحمله وفصاله ثلاثون شهرا).
1096 (11) يب 167 ج 8 - محمد بن علي بن محبوب عن أحمد بن محمد ابن أبي نصر عمن رواه عن زرارة؟؟؟ قال سألت أبا جعفر عليه السلام عن الرجل إذا طلق امرأته ثم نكحت وقد اعتدت ووضعت لخمسة أشهر فهو للأول وان كان ولد انقص من ستة أشهر فلأمه ولأبيه الأول وان ولدت لستة أشهر فهو للأخير.
1097 (12) يب 167 ج 8 - علي بن الحسن عن جعفر بن محمد بن حكيم عن جميل عن أبي العباس قال إذا جاءت بولد لستة أشهر فهو للأخير وإن كان أقل من ستة أشهر فهو للأول.
1098؟؟؟ (13) يب 168 ج 8 - أحمد بن محمد عن علي بن حديد عن جميل بن صالح عن بعض أصحابنا عن أحدهما عليه السلام في المرأة تتزوج في عدتها قال يفرق بينهما وتعتد عدة واحدة منهما فان جاءت بولد لستة أشهر أو أكثر فهو للأخير وان جاءت بولد لأقل (1) من ستة أشهر فهو للأول. فقيه 301 ج 3 - في رواية جميل بن دراج في المرأة تتزوج وذكر مثله.
1099؟؟؟ (14) كا 12 ج 6 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن حماد بن عيسى عن حريز عمن ذكره عن أحدهما عليهما السلام في قول الله عز وجل (الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد) قال الغيض كل حمل دون تسعة أشهر وما تزداد كل شئ على تسعة أشهر فكلما رأت المرأة الدم الخالص في حملها فإنها تزداد بعدد الأيام التي رأت في حملها من الدم تفسير العياشي 204 ج