معوية (10) من باب (7) ان الحج أفضل من العتق والصدقة قوله عليه السلام فإذا وقف بعرفات خرج من ذنوبه.
وفى رواية العسكري عليه السلام (2) من باب (15) ان الحاج هم المؤمنون المخلصون قوله عليه السلام ان الله تعالى إذا كان عشية عرفة وضحوة يوم منى باهى كرام ملائكته بالواقفين بعرفات ومنى وقال لهم هؤلاء عبادي وإمائي الخ فلاحظ فإنها طويلة وفى رواية ابن أذينة (1) من باب (2) وجوب الحج من أبواب وجوبه قوله ما يعنى بالحج الأكبر فقال الحج الأكبر الوقوف بعرفة ورمى الجمار.
وفى رواية معوية (1) من باب (3) كيفية وجوه الحج من أبواب وجوهه قوله عليه السلام فلما زالت الشمس خرج رسول الله صلى الله عليه وآله (إلى أن قال) ثم صلى الظهر والعصر باذان واحد وإقامتين ثم مضى إلى الموقف فوقف به وفي رواية المفضل (5) قوله عليه السلام فلا تزال محرما حتى تقف بالمواقف وفي الرضوي (6) قوله عليه السلام ثم ائت الموقف فقف عند الجمرات وأنت مستقبل القبلة قريب من الامام والا حيث شئت وفى رواية الأعمش (16) قوله عليه السلام فاما الوقوف بعرفة فهو سنة واجبة وفى رواية علي بن الحسين (17) قوله عليه السلام واما حدود الحج فأربعة وهي الاحرام والطواف بالبيت والسعي بين الصفا والمروة والوقوف في الموقفين وفى رواية السيد عبد الله (1) من باب (4) وجوب كون الحج لله تعالى قوله أوقفت الوقفة وطلعت جبل الرحمة وعرفت وادى نمرة ودعوت الله سبحانه عند الميل والجمرات قال نعم قال هل عرفت بموقفك بعرفة معرفة الله سبحانه امر المعارف والعلوم وعرفت قبض الله على صحيفتك واطلاعه على سريرتك الخ.
وفى رواية عبد الله بن زرارة (7) من باب (5) حكم العدول عن الحج إلى التمتع قوله عليه السلام ثم استأنفت الاهلال بالحج مفردا إلى منى واشهد (تشهد - خ) المنافع بعرفات والمزدلفة فكذلك حج رسول الله صلى الله عليه وآله.
وفى رواية يعقوب (4) من باب (6) ان المتمتع يتمتع ما ظن أنه يدرك الحج قوله عليه السلام متى ما تيسر له ما لم يخف فوت الموقفين وفي كثير من أحاديث