شرفا وإذا هبطت واديا أو لقيت راكبا أو استيقظت من نومك وبالأسحار على طهر كنت أو على غير طهر بعد أن تحرم.
1766 (4) ك - 117 - بعض نسخ فقه الرضا عليه السلام وأكثر من التلبية قائما وقاعدا و راكبا ونازلا وجنبا ومطهرا وفي اليقظة وفي الأسحار وعلى كل حال.
1767 (5) فقه الرضا عليه السلام - 27 - ولبيت (لب - ك) متى ما صعدت اكمة أو هبطت واديا أو لقيت راكبا أو انتبهت من نومك أو ركبت أو نزلت وبالأسحار.
وتقدم في رواية ابن سنان (5) من باب (3) كيفية وجوه الحج من أبواب وجوهه قوله عليه السلام وكان صلى الله عليه وآله يلبى كلما لقى راكبا أو علا اكمة أو هبط واديا ومن آخر الليل وادبار الصلوات وفي رواية معوية (1) من باب (30) وجوب التلبية قوله عليه السلام وأكثر ما استطعت منها (اي من التلبية) وفي روايته الأخرى نحوه وفي مرسلة فقيه (2) قوله تقول هذا في دبر كل صلاة مكتوبة أو نافلة وحين ينهض بك بعيرك أو علوت الخ.
وفي رواية ابن سنان (6) قوله وكان صلى الله عليه وآله يكثر من ذي المعارج وكان يلبى كلما لقى راكبا أو علا اكمة أو هبط واديا الخ وفي رواية عمر بن يزيد (7) قوله عليه السلام واجهر بها كلما ركبت وكلما نزلت وكلما هبطت واديا الخ وفي رواية الحلبي (1) من الباب المتقدم قوله عليه السلام لا بأس بان تلبى وأنت على غير طهر وعلى كل حال.
ويأتي في رواية ابن المغيرة (11) من باب (15) ان المحرم لا يظلل الا من علة من أبواب (9) ما يجب اجتنابه على المحرم قوله عليه السلام ما من حاج يضحى ملبيا حتى تغيب الشمس الا غابت ذنوبه معه.
(37) باب مواضع قطع التلبية للمتمتع والمعتمر واستحباب الاخذ في التكبير والتهليل والتمجيد والثناء على الله عز وجل إذا قطع التلبية 1768 (1) يب - 474 - صا - 94 - محمد بن يعقوب عن كا - 275 - محمد