وفي رواية معوية (8) واما المفرد بالحج فعليه طواف بالبيت وركعتان عند مقام إبراهيم عليه السلام وفي رواية ابن حازم (11) قوله عليه السلام ويصلى (اي المتمتع) لكل طواف ركعتين.
وفى رواية زرارة (12) قوله عليه السلام فإذا طاف بالبيت وصلى الركعتين خلف المقام وسعى بين الصفا والمروة فقصر وفى رواية زرارة وأحمد بن محمد (13 - 14) نحوه.
وفي رواية الأعمش (16) قوله عليه السلام وركعتاه (اي طواف العمرة) عند مقام إبراهيم عليه السلام فريضة وقوله وركعتاه (اي طواف الحج) عند المقام فريضة وقوله وركعتاه (اي طواف النساء) عند المقام فريضة.
وفي رواية الحلبي (18) قوله عليه السلام وعليه (اي القارن) طواف بالبيت وصلاة ركعتين خلف المقام وفي رواية معوية (21) نحوه الا ان فيها عند مقام إبراهيم عليه السلام وفي رواية معوية (23) قوله عليه السلام وعليه (اي المفرد) طواف بالبيت وركعتان عند مقام إبراهيم عليه السلام وفى رواية السيد عبد الله (1) من باب (4) وجوب كون الحج لله قوله عليه السلام ووقفت بمقام إبراهيم عليه السلام وصليت به ركعتين قال نعم.
وفي رواية محمد بن سرد (17) من باب (6) ان المتمتع يتمتع ما ظن أنه يدرك الحج قوله عليه السلام ساعة يدخل مكة انشاء الله يطوف ويصلى ركعتين الخ وفي رواية زرارة (4) من باب (9) كيفية حج الصبيان قوله عليه السلام ويطاف به ويصلى عنه وفي رواية كلثوم (1) من باب (15) حج إبراهيم عليه السلام قوله وطاف بهما أسبوعا ثم قام بهما في موضع مقام إبراهيم عليه السلام فصلى ركعتين وصليا.
وفي رواية عبد الصمد (6) من باب (3) حكم من لبس في احرامه ثوبا لا ينبغي له لبسه من أبواب ما يجب اجتنابه على المحرم قوله عليه السلام طف بالبيت سبعا وصل ركعتين عند مقام إبراهيم عليه السلام وفي رواية إبراهيم (4) من باب (3) فضل الطواف من أبوابه قوله عليه السلام فطاف به أسبوعا وصلى ركعتين في مقام إبراهيم عليه السلام