قوله عليه السلام ان ما بين هذين الركنين الأسود واليماني ملك يدعى هجير يؤمن على دعاء المؤمنين وفي كثير من أحاديث باب (3) كيفية وجوه الحج من أبواب وجوهه ما يدل على وجوب الطواف للعمرة وانها سبعة أشواط وفي رواية الكاهلي (30) قوله يبادر بهن الطواف والسعي فإذا قضين طوافهن وسعيهن قصرن وصارت متعة وفي رواية السيد عبد الله (1) من باب (4) وجوب كون الحج لله قوله عليه السلام طفت بالبيت ومسست الأركان وسعيت قال نعم الخ وفي كثير من أحاديث باب (6) ان المتمتع يتمتع ما ظن أنه يدرك الحج ما يدل على وجوب الطواف للعمرة.
وفي رواية أبى خديجة (5) من باب (13) حج آدم عليه السلام قوله عليه السلام فأمره ان يأتيه فيطوف به أسبوعا وفي رواية جميل (7) قوله يا آدم من جاء من ذريتك إلى هذا المكان (اي الملتزم) وأقر بذنوبه وتاب كما تبت ثم استغفر غفرت له وفي رواية كلثوم (1) من باب (15) حج إبراهيم عليه السلام قوله عليه السلام امرهما ان يستلما وطاف بهما أسبوعا وفي رواية عبد الصمد (6) من باب (3) حكم من لبس في احرامه ثوبا لا ينبغي له لبسه من أبواب ما يجب اجتنابه على المحرم قوله عليه السلام طف بالبيت سبعا وفي أحاديث باب (2) ما ورد من الدعاء عند استقبال الحجر من أبواب الطواف ما يستحب ان يقال عند الحجر وعند الحجر تحت الميزاب وفي رواية حماد (1) من باب (3) فضل الطواف قوله عليه السلام ويستلم الحجر في كل طواف من غير أن يؤذى أحدا ولا يقطع ذكر الله عز وجل عن لسانه ويأتي في رواية أيوب (1) من الباب التالي قوله القراءة وانا أطوف أفضل أو اذكر الله تعالى قال عليه السلام القراءة وفي رواية عبد الرحمن (6) من باب (6) تأكد استحباب استلام الحجر قوله عليه السلام كان رسول الله صلى الله عليه وآله يستلم الحجر في كل طواف فريضة ونافلة وفي رواية ابن شعيب (16) قوله انى لا أخلص إلى الحجر الأسود فقال عليه السلام إذا طفت طواف الفريضة لا يضرك وفي رواية أبى مريم (16) من باب (10) حكم استلام الأركان قوله لا يمر عليه السلام في طواف من طوافه بالركن اليماني الا استلمه ثم يقول اللهم تب على حتى أتوب واعصمني حتى لا أعود