2612 (37) - الهداية 9 - قال أبو جعفر عليه السلام سبعة مواطن ليس فيها دعاء موقت الصلاة على الجنائز والقنوت والمستجار والصفا والمروة والوقوف بعرفات وركعتي الطواف وتقدم في رواية حماد (1) من باب (7) وجوب الخمس في الكنز قوله صلى الله عليه وآله ولم يكن في الطواف عدد عند قريش فسن لهم عبد المطلب سبعة أشواط فاجرى الله ذلك في الاسلام وفي رواية عمران (1) من باب (2) بدؤ البيت وعلة الطواف به من أبواب بدؤ المشاعر قوله أمره (اي آدم عليه السلام) بمرمة هذا البيت وهو بإزاء ذلك فصيره لادم وذريته كما صير ذلك لأهل السماء وفي رواية ابن مروان (3) قوله أخبرني اي شئ كان سبب الطواف بهذا البيت فقال إن الله عز وجل لما امر الملائكة ان يسجدوا لادم ردوا عليه (إلى أن قال) ثم سألوه التوبة فامرهم ان يطوفوا بالضراح وهو البيت المعمور (إلى أن قال) ثم جعل الله البيت الحرام حذو الضراح توبة لمن أذنب من بنى آدم وطهورا لهم وفي رواية الراوندي (6) قوله عليه السلام وأمر من في الأرض ان يطوفوا به وفي رواية ابن أبي عمير (14) قوله عليه السلام وجعل على العباد الطواف حوله وفي رواية ابن سنان (15) قوله عليه السلام ثم امر آدم عليه السلام فطاف به فتاب الله عليه وجرى ذلك في ولده إلى يوم القيمة وفي رواية أبى حمزة (16) قوله عليه السلام فصار الطواف سبعة أشواط واجبا على العباد لكل الف سنة شوطا واحدا وفي رواية بكير (1) من باب (5) علة اخراج الحجر من الجنة قوله عليه السلام الا ترى انك تقول أمانتي أديتها وميثاقي تعاهدته لتشهد لي بالموافاة وفي رواية ابن عمار (4) قوله عليه السلام ولذلك يقال أمانتي أديتها وميثاقي تعاهدته لتشهد لي بالموافاة وفي رواية ابن سنان (6) فمن أجل ذلك أمرتم ان تقولوا إذا استلمتم الحجر أمانتي أديتها وميثاقي تعاهدته لتشهد لي بالموافاة يوم القيمة.
وفي رواية ابن سنان (6) قوله عليه السلام ومن ثم يقال عند الحجر أمانتي أديتها وميثاقي تعاهدته لتشهد لي بالموافاة وفي الرضوي (24) من باب (13) فضل الكعبة