____________________
شئ يسبق القدر لقلت قارئ إنا أنزلناه في ليلة القدر حين يسافر أو يخرج من منزله سيرجع " والمتكفل لبقية المأثورات منها على كثرتها الكتب المعدة لها، وفي وصية النبي (صلى الله عليه وآله): " يا علي إذا أردت مدينة أو قرية فقل حين تعاينها: اللهم إني أسألك خيرها وأعوذ بك من شرها، اللهم حببنا إلى أهلها وحبب صالحي أهلها إلينا " وعنه (صلى الله عليه وآله): " يا علي إذا نزلت منزلا فقل:
اللهم أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين؛ ترزق خيره ويدفع عنك شره " وينبغي له زيادة الاعتماد والانقطاع إلى الله سبحانه وقراءة ما يتعلق بالحفظ من الآيات والدعوات وقراءة ما يناسب ذلك كقوله تعالى: ﴿كلا إن معي ربي سيهدين﴾ (١) وقوله تعالى: ﴿إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا﴾ (2)، ودعاء التوجه وكلمات الفرج ونحو ذلك، وعن النبي (صلى الله عليه وآله):
" يسبح تسبيح الزهراء ويقرأ آية الكرسي عندما يأخذ مضجعه في السفر يكون محفوظا من كل شئ حتى يصبح ".
ثامنها: التحنك بإدارة طرف العمامة تحت حنكه، ففي المستفيضة عن الصادق والكاظم (عليهما السلام): " الضمان لمن خرج من بيته معتما تحت حنكه أن يرجع إليه سالما وأن لا يصيبه السرق ولا الغرق ولا الحرق ".
تاسعها: استصحاب عصا من اللوز المر فعنه (عليه السلام): " إن أراد أن تطوى له الأرض فليتخذ النقد من العصا، والنقد عصا لوز مر " وفيه نفي للفقر وأمان من الوحشة والضواري وذوات الحمة، وليصحب شيئا من طين الحسين (عليه السلام) ليكون له شفاء من كل داء وأمانا من كل خوف، ويستصحب خاتما من عقيق أصفر مكتوب على أحد جانبيه: " ما شاء الله لا قوة إلا بالله
اللهم أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين؛ ترزق خيره ويدفع عنك شره " وينبغي له زيادة الاعتماد والانقطاع إلى الله سبحانه وقراءة ما يتعلق بالحفظ من الآيات والدعوات وقراءة ما يناسب ذلك كقوله تعالى: ﴿كلا إن معي ربي سيهدين﴾ (١) وقوله تعالى: ﴿إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا﴾ (2)، ودعاء التوجه وكلمات الفرج ونحو ذلك، وعن النبي (صلى الله عليه وآله):
" يسبح تسبيح الزهراء ويقرأ آية الكرسي عندما يأخذ مضجعه في السفر يكون محفوظا من كل شئ حتى يصبح ".
ثامنها: التحنك بإدارة طرف العمامة تحت حنكه، ففي المستفيضة عن الصادق والكاظم (عليهما السلام): " الضمان لمن خرج من بيته معتما تحت حنكه أن يرجع إليه سالما وأن لا يصيبه السرق ولا الغرق ولا الحرق ".
تاسعها: استصحاب عصا من اللوز المر فعنه (عليه السلام): " إن أراد أن تطوى له الأرض فليتخذ النقد من العصا، والنقد عصا لوز مر " وفيه نفي للفقر وأمان من الوحشة والضواري وذوات الحمة، وليصحب شيئا من طين الحسين (عليه السلام) ليكون له شفاء من كل داء وأمانا من كل خوف، ويستصحب خاتما من عقيق أصفر مكتوب على أحد جانبيه: " ما شاء الله لا قوة إلا بالله