وموسى بن كعب بن عيينة: أول من بايع السفاح.
ومحمد بن عيينة عن المبارك (1).
وسعيد بن محمد بن عيينة شيخ غنجار.
ومحمد بن أبي عيينة المهلبي تولى الري للمنصور؛ وابنه أبو عيينة شاعر زمن الأمين.
وعيينة بن الحكم الخلجي شاعر ذكره المرزباني (2).
وعبد الرحمن بن عيينة، ثبت ذكره في صحيح مسلم.
وعاينة بني فلان: أموالهم ورعيانهم.
وأسود العين: جبل؛ قال الفرزدق:
إذا زال عنكم أسود العين كنتم * كراما وأنتم ما أقام ألائم (4) وقال ياقوت: هو بنجد يشرف على طريق البصرة إلى مكة؛ أنشد القالي عن ابن دريد عن أبي عثمان:
* إذا ما فقدتم أسود العين كنتم * الخ.
والأعيان: موضع في قول عيينة (5) بن شهاب اليربوعي:
تروحنا من الأعيان عصرا * فأمحلنا الإلاهة أن تؤوبا (6) هكذا رواه أبو الحسن العمراني؛ ورواه الأزهري: تروحنا من اللعباء.
وعين على السارق تعيينا: خصصه من بين المتهمين؛ وقيل: أظهر عليه سرقته.
وماء عائن: سائل؛ مشتق من عين الماء.
وعيون القصب: مضيق وعر مستطيل بين عقبة أيلة والينبع.
والعيون: قرية بمصر.
وأيضا: موضع بنجد؛ قال بدر بن عامر، الهذلي:
أسد تفر الأسد من عروائه * بعوارض الرجاز أو بعيون (7) وقد ذكر في " ر ج ز ".
وأم العين: ماء دون سميراء عذب للمصعد إلى مكة؛ عن ياقوت، رحمه الله تعالى.
وعين إضم، وعين الحديد، وعين الغور: مواضع حجازية.
وقنطرة العين: قبل مشهد الإمام حمزة عند أحد في مسجد جبل عينين.
وعين أبي الديلم: في حمى فيد.
وعين أبي زياد: عند وادي نعمان.
وعين معاوية: بالقاع.
وعين صارخ: بين مكة واليمن.
وعين شمس: بالحديبية.
وعين بولا: بالينبع.
وتقول لمن بعثته واستعجلته: بعين ما أريتك: أي لا تلو على شيء فكأني أنظر إليك.
والعياني، بالفتح: لقب الرئيس علي بن عبد الله بن محمد بن القاسم بن طباطبا العلوي، وهو جد بني الأمير باليمن؛ ومن ولده الأمير ذو الشرفين جعفر بن محمد الحجاف بن جعفر بن القاسم بن علي العياني صاح ب شهارة كان في أثناء سنة 553؛ منهم شيخنا العلامة محمد بن إسماعيل بن الأمير، عالم صنعاء روى عن عبد الله بن سالم البصري.