[تغن]: ذو تغن، بالغين المعجمة المحركة: موضع في شعر الأغلب (1)؛ قاله نصر.
* ومما يستدرك عليه:
[ترنجبن]: ترنجبين، بالضم، وهو المن المذكور في القرآن.
[تفن]: التفن، بالفتح:
أهمله الجوهري.
وهو الوسخ.
[تقن]: أتقن الأمر إتقانا: أحكمه.
وهو في الاصطلاح: معرفة الأدلة وضبط القواعد الكلية بجزئياتها.
والتقن، بالكسر: الطبيعة.
يقال: الفصاحة من تقنه أي من سوسه وطبعه؛ كما في الصحاح.
والتقن: الرجل الحاذق، نقله الجوهري؛ والجمع أتقان.
وأيضا: رجل من الرماة يضرب بجودة رميه المثل؛ وأنشد الجوهري:
* يرمي بها أرمي من ابن تقن (2) * والتقن: ترنوق البئر ورسابة الماء في الجدول أو المسيل.
ويقال: تقنوا أرضهم تتقينا أسقوها الماء الخاثر لتجود.
* ومما يستدرك عليه:
التقن، بالكسر: ما يقوم به المعاش ويصلح به التدبير كالحديد وغيره من جواهر الأرض. وكل ما يقوم به صلاح شئ فهو تقنه؛ ذكره العلامة ابن ثابت في شرح حديث بدء الخلق: وخلق التقن يوم الأربعاء. وذك ره أيضا الحافظ أبو بكر بن العربي، رحمه الله تعالى في ترتيب رحلته.
* ومما يستدرك عليه:
[تكن]: تكين، كسكين زنة ومعنى؛ وأنشد يعقوب في البدل:
قد زملوا سلمى على تكين * وأولعوها بدم المسكين قال ابن سيده: أراد على سكين فأبدل، والله تعالى أعلم بمراده.
[تكرن]: تاكرنى، بضمتين، أي ضم الكاف والراء، وشد النون مقصورة.
أهمله الجوهري وصاحب اللسان.
وهي: ة بالأندلس من إقليم الجبل، منها أبو عامر بن سعيد التاكرني الكاتب الشاعر البليغ، رحمه الله تعالى.
[تلن]: التلنة، بضمتين مع شد النون، ويفتح أوله، كلاهما عن ابن السكيت: اللبث.
يقال: لي فيهم تلنة وتلنة، أي لبث؛ قاله ابن السكيت.
وقال ابن الأعرابي: أي حبس وترداد.
وأيضا: الحاجة. يقال: لي قبلك تلنة وتلنة؛ كالتلون والتلونة فيهما، أي في معنى اللبث والحاجة، وهو بالفتح في أولهما كما هو في نسخ الصحاح، وهو مقتضى إطلاقه أيضا.
ووجد في بعض النسخ بضم تائهما.
وفي الصحاح: التلونة (5): الحاجة.
وفي المحكم: الإقامة؛ وأنشد: