____________________
(1) لشمول التعريف المزبور ل (من وما وأي) الاستفهامية، لدلالتها على العموم البدلي وضعا، مع أنها ليست من أفراد المطلق.
(2) لعدم شموله للألفاظ الدالة على نفس الماهية كأسماء الأجناس، مع أنهم يطلقون عليها لفظ (المطلق) فان لفظ (رجل بدون التنوين اسم جنس وضع للدلالة على نفس الماهية من دون تقيدها بقيد كالوحدة، فلا يصدق التعريف المذكور للمطلق عليه، مع أنهم عدوا أسامي الأجناس من المطلق.
(3) يعني: وأطال ذلك البعض.
(4) يعني: في مقامات عديدة.
(5) يعني: لا التعريف الحقيقي حتى يكون مجال للنقض والابرام، لكن قد عرفت الاشكال سابقا فيه.
(6) أي: عن تعريف المطلق، وضمير (له) راجع إلى (ما) الموصول المراد به المعنى.
(2) لعدم شموله للألفاظ الدالة على نفس الماهية كأسماء الأجناس، مع أنهم يطلقون عليها لفظ (المطلق) فان لفظ (رجل بدون التنوين اسم جنس وضع للدلالة على نفس الماهية من دون تقيدها بقيد كالوحدة، فلا يصدق التعريف المذكور للمطلق عليه، مع أنهم عدوا أسامي الأجناس من المطلق.
(3) يعني: وأطال ذلك البعض.
(4) يعني: في مقامات عديدة.
(5) يعني: لا التعريف الحقيقي حتى يكون مجال للنقض والابرام، لكن قد عرفت الاشكال سابقا فيه.
(6) أي: عن تعريف المطلق، وضمير (له) راجع إلى (ما) الموصول المراد به المعنى.