(١) الموجود في التذكرة ج ٢ ص ١٠٧، المطبوع في أيدينا، يختلف عن المنقول عنه في الشرح. قال فيه: يكره أن يجلس على القبر أو يتكئ عليه أو يمشي عليه ذهب إليه علماؤنا وهو قول أكثر أهل العلم لأن النبي (صلى الله عليه وآله) نهى عن الجلوس على القبر وقال: لئن أطأ على جمرة أو سيف أحب إلي من أن أطأ على قبر مسلم. ومن طريق الخاصة قول الكاظم (عليه السلام):
ولا الجلوس. ولأن فيه نوع استهانة، انتهى. وأنت ترى أن المنقول عنه في الشرح يدل على أن مأخذ الحكم عامي من أصله فلا اعتبار به، وما في التذكرة المطبوعة يدل على أن له مأخذين عامي وخاصي. وخبر الكاظم هو الذي رواه في التهذيب ج ١ ص ٤٦١ فراجع.
(2) المعتبر: كتاب الطهارة في الدفن ج 1 ص 308.
(3) نهاية الإحكام: كتاب الصلاة في دفن الميت ج 2 ص 280 وفيها: " بإجماع العلماء ".
(4) كشف الالتباس: كتاب الطهارة في الموت ص 53 س 20 (مخطوط مكتبة ملك الرقم 2733).
(5) تذكرة الفقهاء: كتاب الطهارة في دفن الميت ج 2 ص 102.
(6) جامع المقاصد: كتاب الطهارة في الدفن ج 1 ص 452.
(7) مجمع الفائدة والبرهان: كتاب الصلاة في الآداب بعد الدفن ج 2 ص 504.
(8) مفاتيح الشرائع: كتاب مفاتيح الحسبة في أحكام دفن الميت ج 2 ص 172.
(9) كفاية الأحكام: كتاب الصلاة في الصلاة على الأموات ص 23 س 1.
(10) السرائر: كتاب الطهارة في أحكام الأموات ج 1 ص 170.
(11) جامع المقاصد: كتاب الطهارة في الدفن ج 1 ص 452.

مفاتيح البحث: القبر ⁽⁴⁾، الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليهما السلام ⁽¹⁾، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽¹⁾، كتاب تذكرة الفقهاء للعلامة الحلي ⁽¹⁾، كتاب مجمع الفائدة للمحقق الأردبيلي ⁽¹⁾، كتاب السرائر لابن إدريس الحلي ⁽¹⁾، الموت ⁽⁴⁾، الصّلاة ⁽⁴⁾، الدفن ⁽⁷⁾، الكراهية، المكروه ⁽¹⁾، الطهارة ⁽⁶⁾