____________________
وإن كان عليه في ابتياعه مضرة يسيرة كان كذلك أيضا (1). فلم يصرح بالشراء بزيادة كثيرة على الثمن، فقد تكون كثرة الزيادة عنده مضرة كثيرة.
هذا والمتبادر من الحال الزمن الحاضر. ونقله في " المدارك (2) " عن صريح المعتبر ولم أجد فيه ما ينص على ذلك، نعم يظهر منه ذلك ومن غيره. وفي " التذكرة (3) والذكرى (4) وجامع المقاصد (5) وفوائد الشرائع (6) وإرشاد الجعفرية (7) وحاشية الإرشاد (8) وحاشية الميسي والمسالك (9) وروض الجنان (10) والكفاية (11) وكشف اللثام (12) " أن المراد حال المكلف في الحال أو المستقبل، لا زمان الحال.
وحينئذ فلا فرق بين من أطلق الإضرار بالمكلف أو قيده بالحال.
وفي " الخلاف (13) والمعتبر (14) والتذكرة (15) والمنتهى (16) ونهاية الإحكام (17)
هذا والمتبادر من الحال الزمن الحاضر. ونقله في " المدارك (2) " عن صريح المعتبر ولم أجد فيه ما ينص على ذلك، نعم يظهر منه ذلك ومن غيره. وفي " التذكرة (3) والذكرى (4) وجامع المقاصد (5) وفوائد الشرائع (6) وإرشاد الجعفرية (7) وحاشية الإرشاد (8) وحاشية الميسي والمسالك (9) وروض الجنان (10) والكفاية (11) وكشف اللثام (12) " أن المراد حال المكلف في الحال أو المستقبل، لا زمان الحال.
وحينئذ فلا فرق بين من أطلق الإضرار بالمكلف أو قيده بالحال.
وفي " الخلاف (13) والمعتبر (14) والتذكرة (15) والمنتهى (16) ونهاية الإحكام (17)