لبيك اللهم لبيك لا شريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك (لك - خ) لا شريك لك وكان رسول الله صلى الله عليه وآله يكثر من ذي المعارج وكان يلبى كلما لقى راكبا أو علا اكمة أو هبط واديا ومن آخر الليل وفي ادبار الصلوات وفي الرضوي (6) قوله عليه السلام ثم تلبى لبيك بحجة تمامها وبلاغها عليك (إلى أن قال) ثم توجه إلى منى فأتها ملبيا وفي رواية زرارة (13) قوله عليه السلام تأتي الوقت وتلبي بالحج وفي رواية أحمد بن محمد (14) قوله كيف اصنع إذا أردت أن أتمتع قال عليه السلام لب بالحج وانو المتعة.
وفي رواية الأعمش (16) قوله عليه السلام فرايض الحج الاحرام والتلبية الأربع وهي لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك.
وفي رواية الكاهلي (30) قوله عليه السلام فإذا وردن الشجرة أهللن بالحج ولبين عند الميل أول البيداء.
وفي رواية السيد عبد الله (1) من باب (4) وجوب كون الحج لله تعالى قوله فحين لبيت نويت انك نطقت لله سبحانه بكل طاعة وفي رواية ابن سنان (19) من باب (8) احكام المصدود قوله عليه السلام وأحرموا من ذي الحليفة ملبين بالعمرة وفي رواية زرارة (4) من باب (9) كيفية حج الصبيان قوله عليه السلام يأمره ان يلبى ويفرض الحج فان لم يحسن ان يلبى لبى عنه.
وفي مرسلة فقيه (1) من باب (12) علل أفعال الحج قوله وانما جعلت التلبية لان الله عز وجل لما قال لإبراهيم عليه السلام واذن في الناس بالحج يأتوك رجالا فنادى فأجيب من كل فج يلبون وفي رواية سليمان (3) قوله فقولهم لبيك اللهم لبيك إجابة لله عز وجل على ندائه لهم وفي رواية الحلبي (9) نحوه وكذا في روايته الأخرى ورواية علي بن جعفر (11) الا ان في رواية علي بن جعفر من كل وجه يلبون.