بسنة فعل مثل ذلك.
2960 (5) يب 487 - الحسين بن سعيد عن محمد بن أبي عمير عن حفص بن البختري عن أبي الحسن موسى عليه السلام وابن أبي عمير عن حماد بن عثمان عن عبيد الله (عبد الله - يب ط) الحلبي عن أبي عبد الله عليه السلام قالا يستحب ان يستقى من ماء زمزم دلوا أو دلوين فتشرب منه وتصب على رأسك وجسدك وليكن ذلك من الدلو الذي بحذاء الحجر.
2961 (6) ك 158 دعائم الاسلام عن الحسن والحسين صلوات الله عليهما انهما طافا بعد العصر وشربا من ماء زمزم قائمين.
فقيه 212 - وتقول حين تشرب اللهم اجعله علما نافعا ورزقا واسعا وشفاء من كل داء وسقم انك قادر يا رب العالمين.
2962 (7) ك 158 - بعض نسخ الرضوي عليه السلام ثم عد إلى الحجر الأسود وإذا صليت فاستلمه وأكثر وارفع يديك وقبل أو تشير اليه ثم ائت الزمزم وتشرب من مائها وتستقي بيديك دلوا مما يلي ركن الحجر وقل اللهم اجعله علما نافعا ورزقا واسعا وعملا متقبلا وشفاء من سقم.
2963 (8) القنع 21 - ثم صلى ركعتي الطواف ثم تقوم فتأتي الحجر الأسود فتقبله أو تستلمه أو تومئ اليه فإنه لا بد لك من ذلك فان قدرت ان تشرب من ماء زمزم قبل أن تخرج إلى الصفا فافعل وتقول حين تشرب اللهم اجعله لي علما نافعا ورزقا واسعا وشفاء من كل داء وسقم انك قادر يا رب العالمين الهداية 13 - (نحوه إلى قوله وسقم).
وتقدم في رواية معوية (1) من باب (3) كيفية وجوه الحج من أبواب وجوهه قوله عليه السلام ثم صلى صلى الله عليه وآله ركعتين خلف مقام إبراهيم عليه السلام ثم عاد إلى الحجر فاستلمه وفى رواية الحلبي (3) نحوه وفي نقل آخر ذكر نحوه (وزاد) ثم أتى زمزم فشرب منها وقال لولا أن أشق على أمتي لاستقيت منها ذنوبا أو ذنوبين.
وفي رواية ابن سنان (5) قوله عليه السلام فلما طاف صلى الله عليه وآله بالبيت صلى ركعتين