جهر بالتلبية ولا استلام الحجر وفي أحاديث باب (2) ما ورد من الدعاء عند استقبال الحجر من أبواب الطواف ما يناسب الباب وفي رواية حماد (1) من باب (3) فضل الطواف قوله عليه السلام ما من طائف يطوف بهذا البيت (إلى أن قال) ويغض بصره ويستلم الحجر في كل طواف قوله رأيت أبا الحسن عليه السلام استلم الحجر ثم طاف (إلى أن قال) ثم مضى إلى الحجر فاستلمه وصلى ركعتين ويأتي في أحاديث الباب التالي وباب ان الأقطع يستلم الحجر من حيث القطع وباب (9) انه يستحب لأصحاب النافلة ان يسلموا الحجر الأسود والطواف بالبيت لأصحاب الفريضة وباب (10) حكم استلام الأركان والتزام اليماني ما يدل على حكم استلام الحجر وفي رواية ابن مسلم (1) من باب (13) جواز الطواف راكبا قوله عليه السلام واستلم صلى الله عليه وآله الحجر بمحجنه وقوله في خبر آخر انه كان يقبل الحجر بالمحجن وفي رواية علي بن جعفر (6) من باب (39) حكم القران بين الأسابيع قوله فيدعو في كل أسبوع ويأتي الحجر فيستلمه ثم يطوف وفي أحاديث باب (65) حكم استلام الحجر بعد ركعتي الطواف ما يناسب ذلك وفي رواية معوية (9) من باب (1) وجوب زيارة البيت من أبوابها قوله عليه السلام ثم تأتي الحجر الأسود فتستلمه وتقبله فان لم تستطع فاستلمه بيدك وقبل يدك فان لم تستطع فاستقبله وكبر وقل كما قلت حين طفت بالبيت يوم قدمت مكة ثم طفت بالبيت سبعة أشواط وفي رواية معوية (1) من باب (22) استحباب توديع البيت قوله عليه السلام وان استطعت ان تسلم الحجر الأسود والركن اليماني في كل شوط فافعل والا فافتح به واختم به وإن لم تستطع ذلك فموسع عليك وفي رواية ابن مهزيار (3) قوله فرأيته سنة سبع عشرة ومأتين ودع البيت ليلا يستلم الركن اليماني والحجر الأسود في كل شوط فلما كان الشوط السابع
(٣٠٧)