____________________
وهذه الرواية هي العمدة في الاستدلال، فإنها إن تمت أمكن الالتزام بالجواز في المقام، وإلا فمقتضى القاعدة هو المنع، وما ذكره الماتن (قده) أولا لا يصلح دليلا.
وكيف كان: قد أورد على هذه الرواية تارة بضعف السند وأخرى بضعف الدلالة.
أما الأول: فلأن المذكورين في السند وإن كانوا بأجمعهم ثقات، إلا أن طريق الشيخ (قده) إلى الحسن بن محمد بن سماعة، على ما في الفهرست ضعيف بأبي طالب الأنباري وعلي بن محمد بن الزبير.
وفيه: أن الأمر وإن كان كذلك فإن طريق الشيخ (قده) في الفهرست إلى الحسن بن محمد بن سماعة ضعيف، خلافا لما ادعاه الأردبيلي (قده) من حصته، إلا أن ذلك لا يمنع من القول بصحة الرواية بعد وجود طريق آخر صحيح للشيخ (قده) إلى الحسن بن محمد بن سماعة وهو ما ذكره (قده) في المشيخة.
والحاصل: إن صحة طريقه (قده) في المشيخة إلى الحسن بن
وكيف كان: قد أورد على هذه الرواية تارة بضعف السند وأخرى بضعف الدلالة.
أما الأول: فلأن المذكورين في السند وإن كانوا بأجمعهم ثقات، إلا أن طريق الشيخ (قده) إلى الحسن بن محمد بن سماعة، على ما في الفهرست ضعيف بأبي طالب الأنباري وعلي بن محمد بن الزبير.
وفيه: أن الأمر وإن كان كذلك فإن طريق الشيخ (قده) في الفهرست إلى الحسن بن محمد بن سماعة ضعيف، خلافا لما ادعاه الأردبيلي (قده) من حصته، إلا أن ذلك لا يمنع من القول بصحة الرواية بعد وجود طريق آخر صحيح للشيخ (قده) إلى الحسن بن محمد بن سماعة وهو ما ذكره (قده) في المشيخة.
والحاصل: إن صحة طريقه (قده) في المشيخة إلى الحسن بن