وهي (إما واقعية قهرية) كما في المال أو الحق الموروث.
____________________
(1) لا يخفى أن لفظ الشركة في كلمات الفقهاء مستعمل في معناه اللغوي وهو ما يقابل الاختصاص، وليس لديهم هناك اصطلاح خاص فيه.
نعم كلامهم (قدهم) في المقام يختص بحصة خاصة منها.
فإنها قد تفرض في الأمور التكوينية الخارجية كالحفر والقتل، وبهذا المعنى جاء في الكتاب العزيز " ولم يكن له شريك في الملك " (1) حيث دلت على انحصار السلطة الحقيقية والاستيلاء الخارجي به تعالى.
وقد تفرض في الأمور الاعتبارية من ملكية أو حق، فإنهما قد يختصان بواحد وقد يكونان للمتعددين فيكونون شركاء فيهما.
وهذا القسم هو محل الكلام بين الفقهاء (قده).
نعم كلامهم (قدهم) في المقام يختص بحصة خاصة منها.
فإنها قد تفرض في الأمور التكوينية الخارجية كالحفر والقتل، وبهذا المعنى جاء في الكتاب العزيز " ولم يكن له شريك في الملك " (1) حيث دلت على انحصار السلطة الحقيقية والاستيلاء الخارجي به تعالى.
وقد تفرض في الأمور الاعتبارية من ملكية أو حق، فإنهما قد يختصان بواحد وقد يكونان للمتعددين فيكونون شركاء فيهما.
وهذا القسم هو محل الكلام بين الفقهاء (قده).