____________________
(1) جواب (إذا).
(2) هذا الضمير وضمير (إظهاره) راجعان إلى (ثبوت ما يمحوه).
(3) أي: مع علم النبي أو الولي بأنه تعالى يمحو ما أخبر بثبوته، فضمير (بأنه) راجع إليه سبحانه وتعالى، وضمير (يمحوه) راجع إلى (ما أخبر بثبوته).
(4) أي: علم النبي أو الولي بمحوه، وغرضه: أنه لا يعتبر في المخبر من النبي أو الوصي علمه بالمحو، إذ اللازم في الوحي والالهام الاتصال بلوح المحو والاثبات، وقد يكون ما فيه مطابقا لما في اللوح المحفوظ، وقد يكون مخالفا له، والأول قابل للتغير دون الثاني.
(5) تعليل لقوله: (مع عدم علمه بأنه يمحوه) فان هذا التعليل قد ذكر في نسخ الاحكام.
(6) أي: بثبوته مع علمه بأنه يمحوه أو عدم علمه به.
(7) تعليل لقوله: (وانما يخبر به) يعني: أن اخباره بثبوته انما هو لأجل اطلاعه على ثبوته، لاتصال نفسه المقدسة بلوح المحو والاثبات، وعدم اطلاعه على كون ثبوته معلقا على أمر غير واقع، أو معلقا على عدم الموانع، كأخبار النبي أو الولي بموت زيد بعد مدة معينة، أو موت شخص في وقت خاص، كموت العروس بالعقرب ان لم يتصدق عنها، والا فلا يقع الموت، فان الاخبار بثبوت مثل هذه الأمور التكوينية المعلقة على أمر غير واقع، أو على عدم الموانع
(2) هذا الضمير وضمير (إظهاره) راجعان إلى (ثبوت ما يمحوه).
(3) أي: مع علم النبي أو الولي بأنه تعالى يمحو ما أخبر بثبوته، فضمير (بأنه) راجع إليه سبحانه وتعالى، وضمير (يمحوه) راجع إلى (ما أخبر بثبوته).
(4) أي: علم النبي أو الولي بمحوه، وغرضه: أنه لا يعتبر في المخبر من النبي أو الوصي علمه بالمحو، إذ اللازم في الوحي والالهام الاتصال بلوح المحو والاثبات، وقد يكون ما فيه مطابقا لما في اللوح المحفوظ، وقد يكون مخالفا له، والأول قابل للتغير دون الثاني.
(5) تعليل لقوله: (مع عدم علمه بأنه يمحوه) فان هذا التعليل قد ذكر في نسخ الاحكام.
(6) أي: بثبوته مع علمه بأنه يمحوه أو عدم علمه به.
(7) تعليل لقوله: (وانما يخبر به) يعني: أن اخباره بثبوته انما هو لأجل اطلاعه على ثبوته، لاتصال نفسه المقدسة بلوح المحو والاثبات، وعدم اطلاعه على كون ثبوته معلقا على أمر غير واقع، أو معلقا على عدم الموانع، كأخبار النبي أو الولي بموت زيد بعد مدة معينة، أو موت شخص في وقت خاص، كموت العروس بالعقرب ان لم يتصدق عنها، والا فلا يقع الموت، فان الاخبار بثبوت مثل هذه الأمور التكوينية المعلقة على أمر غير واقع، أو على عدم الموانع