____________________
وفي غيرها (1): الأصفر.
والمراد بالأعفر ما يشوب بياضه حمرة وأما البطحاء ففي " التذكرة (2) ونهاية الإحكام (3) والذكرى (4) وكشف الالتباس (5) " أنه التراب اللين في مسيل الماء. وفي " المنتهى (6) " أنها من مسيل السيول للمكان السهل الذي لا جص فيه ولا حجر وكذا الأبطح. وفي " جامع المقاصد (7) " أنه مسيل واسع فيه دقاق الحصى أو التراب اللين في مسيل الماء انتهى. وفي " الصحاح (8) والقاموس (9) " أنه مسيل فيه دقاق الحصى. ونقل ذلك في " كشف اللثام عن العين والمحيط والديوان والفائق وشمس العلوم (10) " وعن " المغرب (11) " مسيل ماء فيه رمل وحصى. وعن " الغريبين (12) وتهذيب اللغة (13) " عن النضر: أن البطحاء الوادي وأبطحه حصاه اللين في بطن المسيل وبذلك فسرهما ابن الأثير (14) وفسرهما ابن فارس (15) بكل مكان متسع.
وعن " وسيط (16) " الغزالي أن البطحاء التراب اللين في مسيل الماء. وعن
والمراد بالأعفر ما يشوب بياضه حمرة وأما البطحاء ففي " التذكرة (2) ونهاية الإحكام (3) والذكرى (4) وكشف الالتباس (5) " أنه التراب اللين في مسيل الماء. وفي " المنتهى (6) " أنها من مسيل السيول للمكان السهل الذي لا جص فيه ولا حجر وكذا الأبطح. وفي " جامع المقاصد (7) " أنه مسيل واسع فيه دقاق الحصى أو التراب اللين في مسيل الماء انتهى. وفي " الصحاح (8) والقاموس (9) " أنه مسيل فيه دقاق الحصى. ونقل ذلك في " كشف اللثام عن العين والمحيط والديوان والفائق وشمس العلوم (10) " وعن " المغرب (11) " مسيل ماء فيه رمل وحصى. وعن " الغريبين (12) وتهذيب اللغة (13) " عن النضر: أن البطحاء الوادي وأبطحه حصاه اللين في بطن المسيل وبذلك فسرهما ابن الأثير (14) وفسرهما ابن فارس (15) بكل مكان متسع.
وعن " وسيط (16) " الغزالي أن البطحاء التراب اللين في مسيل الماء. وعن