الحسن عن عمرو بن سعيد عن مصدق بن صدقة عن فقيه 314 ج 3 - عمار (بن موسى - كا) (الساباطي - فقيه) عن أبي عبد الله عليه السلام قال إذا أردت أن تذبح العقيقة قلت " يا قوم إني برئ مما تشركون إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له و بذلك أمرت وانا من المسلمين اللهم منك ولك بسم الله والله أكبر اللهم (صل على محمد وآل محمد - كا) وتقبل من فلان بن فلان وتسمى المولود باسمه ثم تذبح.
1295 (7) كا 31 ج 6 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن أبيه عن زكريا بن آدم عن الكاهلي عن أبي عبد الله عليه السلام قال في العقيقة إذا ذبحت تقول وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له اللهم منك ولك اللهم هذا عن فلان ابن فلان.
وتقدم في رواية أسماء (28) من باب (23) ما ورد في أن أصدق الأسماء ما سمى بالعبودية قولها عليها السلام وطلى رأسه (اي رأس الحسن عليه السلام) بالخلوق ثم قال يا أسماء الدم فعل الجاهلية وقولها (اي الأسماء) وطلى صلى الله عليه وآله رأس الحسين بالخلوق فقال يا أسماء الدم فعل الجاهلية. وفى رواية المكارم (12) من باب (32) ما ورد في أن كل مولود مرتهن بالعقيقة قوله عليه السلام والخامسة يلطخ رأسه بالزعفران.
وفى رواية يونس (55) قوله عليه السلام عق صلى الله عليه وآله عن الحسن عليه السلام بيده وقال بسم الله عقيقة عن الحسن اللهم عظمها بعظمه الخ.
وفى رواية عاصم (56) قوله يؤخذ الدم فيلطخ به رأس الصبى فقال ذاك شرك فقلت سبحان الله شرك فقال لم لم يكن ذاك شركا فإنه كان يعمل في الجاهلية ونهى عنه في الاسلام. وفى رواية معاوية (60) قوله كان ناس يلطخون رأس الصبى في دم العقيقة وكان أبى يقول ذلك شرك.