وفى رواية الجعفريات والدعائم (5) من باب (1) استحباب سعة المنزل من أبواب احكام المساكن (ج 16) قوله عليه السلام من سعادة المرء المسلم الولد الصالح.
وفى رواية داود (10) من باب (2) ان الكاد على العيال كالمجاهد في سبيل الله عز وجل من أبواب طلب الرزق (ج 17) قوله عليه السلام ثلاثة هن من السعادة الولد البار. وفى رواية إبراهيم (2) من باب (53) كراهة الصرف من أبواب ما يكتسب به قوله صلى الله عليه وآله وللمولود من أمتي أحب إلى مما طلعت عليه الشمس. وفى أحاديث باب (28) ان من سعادة المرء ان يكون متجره في بلده من أبواب ما يستحب للتاجر ما يدل على أن من السعادة الولد الصالح. وفى رواية هشام (1) من باب (1) استحباب الوقوف والصدقات من أبوابها قوله عليه السلام ليس يتبع الميت بعد موته من الاجر الا ثلث خصال (إلى أن قال) أو ولد صالح يدعو له. وفى رواية الحلبي والدعائم مثله.
وفى رواية معاوية (2) قوله قلت لأبى عبد الله عليه السلام ما يلحق الرجل بعد موته (إلى أن قال) والولد الصالح يدعو لوالديه بعد موتها ويحج ويتصدق عنهما ويعتق ويصوم ويصلى عنهما فقلت أشكرهما في حجى قال نعم. وفى رواية الدعائم (3) قوله عليه السلام لا يتبع أحدا من الناس بعد الموت شئ الا صدقة جارية أو دعاء ولد.
وفى رواية عبد الخالق (4) قوله عليه السلام خير ما يخلف الرجل بعده ثلاثة ولد بار يستغفر له. وفى رواية أبى كهمس (5) قوله عليه السلام ستة تلحق المؤمن بعد وفاته ولد يستغفر له.
وفى رواية ابن مسلم (11) من باب (2) بدؤ التزويج من أبوابه قوله صلى الله عليه وآله تزوجوا فانى مكاثر بكم الأمم غدا في القيامة حتى أن السقط ليجيئ محبنطا على باب الجنة فيقال له ادخل الجنة فيقول لا حتى يدخل أبواي الجنة قبلي. وفى رواية الدعائم (12) قوله صلى الله عليه وآله تزوجوا فانى مكاثر بكم الأمم يوم القيامة وخير النساء الودود الولود وفى رواية العوالي (13) قوله صلى الله عليه وآله تناكحوا تناسلوا فإني أباهي بكم الأمم يوم القيامة.
وفى حديث الأربعمأة (14) قوله صلى الله عليه وآله واطلبوا الولد فانى أكاثر