____________________
(1) هذه الرواية قد رواها المشايخ الثلاثة. غير أن الصدوق (قده) قد رواها عن ابن سيابة، والكليني والشيخ (قدهما) قد روياها عن سيابة، وكذا في الوافي والوسائل.
والظاهر أن نسخة الصدوق (قده) خطأ، إذ لا وجود لابن سيابة بهذا العنوان في غير هذا الموضع من كلامه (قده) فضلا عن غيره.
نعم لسيابة ولدان عبد الرحمن وصباح والأول أكثر رواية من أخيه إلا أنه لم يرد في شئ من النصوص ذكرهما بعنوان ابن سيابة بقول مطلق، وإنما هما يذكران باسمهما الخاص (عبد الرحمن بن سيابة وصباح بن سيابة).
إذن فالصحيح هو سيابة صاحب الكتاب وفاقا للكليني (قده) الذي هو أضبط نقلا من الصدوق (قده) لا سيما بعد موافقة الشيخ (قده)
والظاهر أن نسخة الصدوق (قده) خطأ، إذ لا وجود لابن سيابة بهذا العنوان في غير هذا الموضع من كلامه (قده) فضلا عن غيره.
نعم لسيابة ولدان عبد الرحمن وصباح والأول أكثر رواية من أخيه إلا أنه لم يرد في شئ من النصوص ذكرهما بعنوان ابن سيابة بقول مطلق، وإنما هما يذكران باسمهما الخاص (عبد الرحمن بن سيابة وصباح بن سيابة).
إذن فالصحيح هو سيابة صاحب الكتاب وفاقا للكليني (قده) الذي هو أضبط نقلا من الصدوق (قده) لا سيما بعد موافقة الشيخ (قده)