____________________
العاشر: المحاربة وقطع السبيل، قال الله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم (1)).
الحادي عشر: الغناء، لقوله تعالى (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل به عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين (2)).
الثاني عشر: الزنا، قال الله تعالى: (ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا (3)).
الثالث عشر: إشاعة الفاحشة، قال الله تعالى: (إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم (4)).
الرابع عشر: قذف المحصنات، قال الله تعالى: (الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم (5)).
وأما المعاصي التي يستفاد من الكتاب العزيز وعيد النار عليها ضمنا ولزوما فهي ستة:
الأول: الحكم بغير ما أنزل الله تعالى، قال الله عز وجل: (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون (6)).
الثاني: اليأس من روح الله عز وجل، قال الله تعالى: (ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون (7)).
الحادي عشر: الغناء، لقوله تعالى (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل به عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين (2)).
الثاني عشر: الزنا، قال الله تعالى: (ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا (3)).
الثالث عشر: إشاعة الفاحشة، قال الله تعالى: (إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم (4)).
الرابع عشر: قذف المحصنات، قال الله تعالى: (الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم (5)).
وأما المعاصي التي يستفاد من الكتاب العزيز وعيد النار عليها ضمنا ولزوما فهي ستة:
الأول: الحكم بغير ما أنزل الله تعالى، قال الله عز وجل: (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون (6)).
الثاني: اليأس من روح الله عز وجل، قال الله تعالى: (ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون (7)).