____________________
والثلاثة في الثاني وهو خيرة " النهاية (1) " مطلقا.
الثاني عشر: إن هذا حكمها فيما بينها وبين شهر كما في " الفقيه (2) والمقنع (3) " على ما نقل عنه.
الثالث عشر: إن المبتدئة تجعل عشرة حيضا وعشرة طهرا كما في " الغنية (4) " وموضع من " المبسوط (5) " وقد يظهر من " الغنية " أن هذا أيضا جار في المضطربة.
ورمى هذا القول في " كشف الرموز " بالبعد (6).
الرابع عشر: تحيض المبتدئة في كل شهر بعشرة وهو مذهب الصدوق (7) وظاهر السيد (8) كما ذكر ذلك جماعة.
الخامس عشر: تحيض المبتدئة بثلاثة في الأول وعشرة في الثاني وهو المنقول عن القاضي (9).
السادس عشر: تحيض المبتدئة بعشرة في الشهر الأول خاصة، ثم بثلاثة في كل شهر وهو المنقول عن الكاتب (10).
السابع عشر: ما ذهب إليه في " التحرير " من أن المبتدئة خاصة تتخير بين ستة وسبعة (11). وقد مر خيرته في المضطربة من السبعة.
الثاني عشر: إن هذا حكمها فيما بينها وبين شهر كما في " الفقيه (2) والمقنع (3) " على ما نقل عنه.
الثالث عشر: إن المبتدئة تجعل عشرة حيضا وعشرة طهرا كما في " الغنية (4) " وموضع من " المبسوط (5) " وقد يظهر من " الغنية " أن هذا أيضا جار في المضطربة.
ورمى هذا القول في " كشف الرموز " بالبعد (6).
الرابع عشر: تحيض المبتدئة في كل شهر بعشرة وهو مذهب الصدوق (7) وظاهر السيد (8) كما ذكر ذلك جماعة.
الخامس عشر: تحيض المبتدئة بثلاثة في الأول وعشرة في الثاني وهو المنقول عن القاضي (9).
السادس عشر: تحيض المبتدئة بعشرة في الشهر الأول خاصة، ثم بثلاثة في كل شهر وهو المنقول عن الكاتب (10).
السابع عشر: ما ذهب إليه في " التحرير " من أن المبتدئة خاصة تتخير بين ستة وسبعة (11). وقد مر خيرته في المضطربة من السبعة.