(1) تذكرة الفقهاء: الطهارة في أحكام الحائض ج 1 ص 263.
(2) مجمع الفائدة والبرهان: الطهارة في الحيض ج 1 ص 150.
(3) مختلف الشيعة: الطهارة في غسل الحيض ج 1 ص 344 - 345.
(4) المراسم: الطهارة في حكم الحيض وغسله ص 43.
(5) الجلوس واللبث والدخول ألفاظ متغاير معناها، فإن الأول هو القعود وهو اللبث الخاص والثاني على إطلاقه مطلق المكث إلا أن يقيد بنوع خاص عنه والثالث مطلق الورود ولو للمرور منه وينبغي أن يكون لكل منها حكم على حدة إلا إذا دل دليل على وحدة الحكم فيها أو في بعضها هذا مضافا إلى أن الاجماعات المدعاة في المقام أكثرها إما في الدخول أو في اللبث، وأما الجلوس فليست في غالب الكتب دعوى إجماع عليه فراجع.
(6) الخلاف: الصلاة في كراهية عبور الحائض في المساجد ج 1 ص 518 المسألة 259.
(7) شرائع الإسلام: الطهارة في الحيض ج 1 ص 30.
(8) تذكرة الفقهاء: الطهارة في أحكام الحائض ج 1 ص 263.
(9) نهاية الإحكام: الطهارة في الحيض ج 1 ص 119.
(10) إرشاد الأذهان: كتاب الطهارة في الحيض ج 1 ص 228.
(11) ذكرى الشيعة: الصلاة أحكام الحائض ص 35 س 22.
(12) البيان: الطهارة في أحكام الحائض ص 19.
(13) مسالك الأفهام: الطهارة في الحيض ج 1 ص 63.
(14) مجمع الفائدة والبرهان: الطهارة في الحيض ج 1 ص 153.
(15) مصابيح الظلام: الطهارة في أحكام الحائض ج 1 ص 44 س 3 (مخطوط مكتبة الگلپايگاني).

مفاتيح البحث: كتاب تذكرة الفقهاء للعلامة الحلي ⁽²⁾، كتاب مجمع الفائدة للمحقق الأردبيلي ⁽²⁾، السجود ⁽¹⁾، الغسل ⁽¹⁾، الحيض، الإستحاضة ⁽¹⁴⁾، الصّلاة ⁽²⁾، الطهارة ⁽¹²⁾