____________________
التعرض لرواية إسحاق (1). وفي " حاشية المدارك (2) " أنه متفق عليه بين الأصحاب.
وهو ظاهر " التذكرة (3) " حيث قال عندنا. ونسبه في " مجمع البرهان (4) " تارة إلى الأصحاب وأخرى نقل عنهم حكاية عدم ظهور الخلاف، ثم تأمل في الأولوية هنا كما تأمل فيها في الولي الوارث وتبعه على ذلك صاحب " المدارك (5) " لمكان صحيح حفص (6) وقد حملوه (7) على التقية وقال في " حاشية المدارك (8) " إنه شاذ.
وفي " الذكرى (9) " نفى العلم بالخلاف في أنه أولى بالصلاة عليها، كما سيأتي إن شاء الله تعالى.
وظاهر إطلاقهم أنه لا فرق بين الدائم والمنقطع كما نص عليه في " الروضة (10) ".
[الرجال أولى من النساء في جميع الأحكام] قوله قدس الله تعالى روحه: * (والرجال أولى من النساء) * أي في جميع الأحكام. ولا فرق بين كون الميت رجلا أو امرأة كما جزم به المتأخرون في
وهو ظاهر " التذكرة (3) " حيث قال عندنا. ونسبه في " مجمع البرهان (4) " تارة إلى الأصحاب وأخرى نقل عنهم حكاية عدم ظهور الخلاف، ثم تأمل في الأولوية هنا كما تأمل فيها في الولي الوارث وتبعه على ذلك صاحب " المدارك (5) " لمكان صحيح حفص (6) وقد حملوه (7) على التقية وقال في " حاشية المدارك (8) " إنه شاذ.
وفي " الذكرى (9) " نفى العلم بالخلاف في أنه أولى بالصلاة عليها، كما سيأتي إن شاء الله تعالى.
وظاهر إطلاقهم أنه لا فرق بين الدائم والمنقطع كما نص عليه في " الروضة (10) ".
[الرجال أولى من النساء في جميع الأحكام] قوله قدس الله تعالى روحه: * (والرجال أولى من النساء) * أي في جميع الأحكام. ولا فرق بين كون الميت رجلا أو امرأة كما جزم به المتأخرون في