____________________
وجامع المقاصد (1) وفوائد الشرائع (2) والمسالك (3) وشرحي الجعفرية (4) ".
قوله قدس الله تعالى روحه: * (تحت الظلال) * أي يستحب ذلك إجماعا كما في " الغنية (5) " وبه قال علماؤنا كما في " التذكرة (6) وجامع المقاصد (7) " قالوا: ولعل الحكمة كراهية أن يقابل السماء بعورته. ولعلهم أردوا بالعورة العورة أو جميع البدن كما هو ظاهر وصية رسول الله (8) (صلى الله عليه وآله) أن يغسله أمير المؤمنين لحرمة عورته على غيره.
قوله قدس الله تعالى روحه: * (وفتق قميصه ونزعه من تحته) * لا خلاف في ذلك بين الأصحاب كما في " جامع المقاصد (9) " وهو مذهب الشيخين والأتباع كما في " المدارك (10) " وذكرهما الشيخان والقاضي وبنو حمزة وسعيد وغيرهم كما في " كشف اللثام (11) ".
وفي " جامع المقاصد (12) " بعد أن قال لا خلاف في استحباب النزع قال: وإنما
قوله قدس الله تعالى روحه: * (تحت الظلال) * أي يستحب ذلك إجماعا كما في " الغنية (5) " وبه قال علماؤنا كما في " التذكرة (6) وجامع المقاصد (7) " قالوا: ولعل الحكمة كراهية أن يقابل السماء بعورته. ولعلهم أردوا بالعورة العورة أو جميع البدن كما هو ظاهر وصية رسول الله (8) (صلى الله عليه وآله) أن يغسله أمير المؤمنين لحرمة عورته على غيره.
قوله قدس الله تعالى روحه: * (وفتق قميصه ونزعه من تحته) * لا خلاف في ذلك بين الأصحاب كما في " جامع المقاصد (9) " وهو مذهب الشيخين والأتباع كما في " المدارك (10) " وذكرهما الشيخان والقاضي وبنو حمزة وسعيد وغيرهم كما في " كشف اللثام (11) ".
وفي " جامع المقاصد (12) " بعد أن قال لا خلاف في استحباب النزع قال: وإنما