____________________
[في احتياط الناسية للوقت والعدد في ثمانية مواضع] قوله قدس الله تعالى روحه: * (الأحوط رد الناسية للعدد والوقت إلى أسوأ الاحتمالات) * كما مر عن " المبسوط (1) " لكنه قيد ذلك في عنوان المسألة بفقد التمييز وهو أحد وجهي " الوسيلة (2) " ومحتمل " نهاية الإحكام (3) " وقد بالغ الشهيد في إنكاره مطلقا حتى قال إنه ليس مذهبا لنا (4) كما تقدم بيان ذلك كله، نعم وافق على ذلك في " المعتبر (5) والإرشاد (6) " في ناسية الوقت دون العدد كما مر أيضا وفي " كشف اللثام " بعد قول المصنف الناسية للوقت والعدد قال: وكذا مضطربتهما (7)، انتهى.
وفي " جامع المقاصد " الظاهر أن المصنف يريد الوجوب بقوله الأحوط (8).
قوله قدس الله تعالى روحه: * (منع الزوج من الوطء) * كما في " المبسوط (9) ونهاية الإحكام (10) والمنتهى (11) والتذكرة (12) والموجز (13)
وفي " جامع المقاصد " الظاهر أن المصنف يريد الوجوب بقوله الأحوط (8).
قوله قدس الله تعالى روحه: * (منع الزوج من الوطء) * كما في " المبسوط (9) ونهاية الإحكام (10) والمنتهى (11) والتذكرة (12) والموجز (13)