أنشأناه خلقا آخر) * (1).
وقوله في موقف مسألة الحركة الجوهرية: * (وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب) * (2).
أو قوله: * (بل هم في لبس من خلق جديد) * (3).
وقوله في ترتيب مراتب الخلق من الماء والطين إلى النطفة والعلقة إلى آخر الآية.
وفي موقف الجاذبة العامة: * (ألم نجعل الأرض كفاتا * أحياء وأمواتا) * (4).
وفي موقف كيفية حصول الكرات السماوية: * (نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) * (5).
وفي موقف الفلكيات وهدم أساس الهيئة القديمة آيات كثيرة مذكورة في محالها، وقد جمعها العلامة الشهير الشهرستاني، والفت رسالة في هذه المسألة مستقلة في السنوات البعيدة.
وبالجملة: يشير الكتاب العزيز بحركة الأرض عند قوله:
* (والأرض بعد ذلك دحاها) * (6)، وإلى حاجتها إلى الجبال في مسألة