(الثالث عشر): الخلوص (1) فلو ضم إليه الرياءبطل سواء كانت القربة مستقلة والرياء تبعا أو بالعكس أو كان كلاهما مستقلا
(١) وهي كثيرة جدا البالغة نحوا من أربعين رواية، راجع الوسائل: الجزء ١ باب ٨ و ١١ و ١٢ من أبواب مقدمة العبادات، وغيرها من الموارد.
(٢) كرواية يزيد بن خليفة. الوسائل: الجزء ١، ب ٨ من أبواب مقدمة العبادات، الحديث ٢، والروايات المذكورة فيها هذه الجملة وإن كانت متعددة إلا أن كلها ضعيفة، نعم ورد في موثقة مسعدة ابن زياد: ((فاتقوا الرياء فإنه الشرك بالله..) الوسائل: الجزء ١ ب ١١ من أبواب مقدمة العبادات، الحديث ١٦.
(٣) الماعون: ٥، ٦، ٧.
(٤) النساء: ٣٨