____________________
التوبة من الرياء (1) حيث أن الندم على ما ارتكبه من الرياء وعبادته لفقير مثله عند التوجه إلى عظمة الرب الجليل إنما يوجب اسقاط العقاب، لأن التائب من ذنب كمن لا ذنب له، إلا أنه لا يوجب انقلاب الشئ عما وقع عليه فإنه أمر مستحيل، والمفروض أن العمل قد صدر عن داع ريائي باطل فلا ينقلب إلى الصحة بتوبته وندمه.
(2) قدمنا نسخة الوسائل المصححة، وأن الرواية فيها هكذا فهو كمن عمله غيري.
(3) وقد عرفت تفصيل الكلام في ذلك في أول المسألة فلا نعيد.
(2) قدمنا نسخة الوسائل المصححة، وأن الرواية فيها هكذا فهو كمن عمله غيري.
(3) وقد عرفت تفصيل الكلام في ذلك في أول المسألة فلا نعيد.